لؤلؤاتُ هيامي
قد عشتُ في لهوٍ وفي إنعامِ
أحسو المسرة أقتفي أحلامي
أحسو المسرة أقتفي أحلامي
لآهٍ كأغصانِ الربيعِ يَهُزُها
صوتُ الطيورِ بأعذبِ الأنغامِ
صوتُ الطيورِ بأعذبِ الأنغامِ
مالي وللحبِ الشقي فإنهُ
أبرى فؤادي وابتدى أسقامي
أبرى فؤادي وابتدى أسقامي
عَصفت بيَ الأيامُ هدت مَعبَدي
حُلمي هوى شبحاً من الآكامِ
حُلمي هوى شبحاً من الآكامِ
سهرانُ أنسجُ أحرفاً من عسجدٍ
والهمُ ينشرُ ثوبهُ المترامي
والهمُ ينشرُ ثوبهُ المترامي
قلمي غدا ناياً يرددُ آهتي
وكذا الليالي دوحةُ الإلهامِ
وكذا الليالي دوحةُ الإلهامِ
عبّأتُ مَحبّرتي وِهاجَ نُجومِها
أختطُ من حُزني ومن آلآمي
أختطُ من حُزني ومن آلآمي
وألمُ حباتَ الأماني أستقي
الأفكارَ أنثُرُ لؤلؤاتَ هيامي
الأفكارَ أنثُرُ لؤلؤاتَ هيامي
هَركُولةٌ فاقَ الجمالَ جَمالُها
غراءُ معسولُ العبيرِ الجامِ
غراءُ معسولُ العبيرِ الجامِ
الصبحُ يسرقُ من بقايا نورها
فينيرُ زهواً سائرَ الأيامِ
الهَركُولةُ من النساء :
هي: حسنة الخَلق والخُلق والمشية .
فينيرُ زهواً سائرَ الأيامِ
الهَركُولةُ من النساء :
هي: حسنة الخَلق والخُلق والمشية .
✍ أسامة يحيى هبة 26/8/2016
تعليقات
إرسال تعليق